انـسـجـت حـولي خيــوط العنـكبـوت
مثــلت لـين اقـنعـتنيي بحـبـهـا
حـسـسـتـني بأنـهـا فـيـني تمــوت
ومــا تـريـد إنسان غـيـري جنبها
وصــورت لي نفـسـهــا بنت البنـوت
ومــا تـعـرف إلا السـجـود لربهـا
وإنها أعـقل من سكن وسط البـيـوت
وانـه أطيب قـلب ينبض قلبــهــا
واوهمـتـني بأنـهــا يمكن تـفـــوت
وان غــيــري كل حلمه قـربـهـا
ويش ذنـبي يوم صــدّقت البــهــوت
القلوب الطـيـبـه وش ذنـبـهـــا
كن عـشـرتـهـا سـراب في خـبــوت
الـلـه اللي زاحــني عن دربــهـا