وجدت هذا الأمر في أحد المواقع
1 اتهام يزيد بن معاوية بترك الصلاة , وشرب الخمر وملاعبة الكلاب، من قبل وفد المدينة الذي زاره فأحسن وفادتهم وأكرمهم بوافر المال.
2 قيام يزيد بشنّ حملة عسكرية على أهل المدينة الذين خلعوه ، سُميت بالحرة 63 هجري وهي منطقة شرقي المدينة . وبلغ جيش الأمويين حوالي 12000 مقاتل بقيادة مسلم بن عقبة . وقتل من أهل المدينة 1000 رجل معظمهم من الأنصار والمهاجرين واتهم جيش يزيد بـ :
أ.إرسال رؤوس القتلى إلى يزيد .
ب.استباحة المدينة بأمر من يزيد –" فإن ظهرتَ عليهم فأبحها ثلاثاً , فما فيها من مال أو سلاح أو طعام فهو للجند فإن مضت الثلاث فأكفف عن الناس".
ج. عن الإمام مالك : قتل يوم الحرة (700) رجل من حملة القرآن
وهذه خسارة فادحة للأمة .
د. انتهاك حرمة المدينة وهي مدينة مقدسة عند الله ورسوله والمسلمين
فلا يحل فيها القتال .
مع العلم يا وهابية فأنتم تترضون على يزيد لمجرد أنه إبن معاوية بن أبي سفيان رغم كل ما فعل !! بينما ما فعله السالمي الذين تتهمونه بالضلال وتشتمونه ليل نهار لا يعد نقطة في بحر مما فعله يزيد أنما هو مجرد عالم قال رأيه فيما حصل من فتنة بين المسلمين فإن أصاب فله الأجر وإن أخطأ فعليه الوزر ، فسبحان الله في عقولكم ومدى كرهكم لكل ما هو إباضي لمجرد أنه إباضي بينما عندما ترون الباطل بينكم لا تنكروه لأنه جاء من أحد ممن تكنون لهم الولاء والطاعة والحب و ..... التقديس !!!!